رواية لامفر من ذلك
رواية لامفر من ذلك
انت في الصفحة 6 من 6 صفحات
قررت اعمل اكتر قرار جرئ في حياتي .. كانت الساعه 3 وفاضل نص ساعه والست رقيه تمشي وكانت نعمات معاها جوه .. كنت مجهزة جاز مخبياه ورى كراكيب في مخزن العماره من تحت وجيبته وڠرقت الصاله في شقة رقيه الكراسي والسجاد والستاير وحطيت الجركن على باب رقيه وجريت اخر الشقه
. وجريت على تحت جيبت شنطه صغيره كان فيها حاجات بسيطه لان فلوس كلها فالبنك اول باول وطلعت اجري وانا بدات اشوف الدخان طالع وفجأة سمعت صوت انفجار رهيب غالبا دي الانبوبه بتاعة المطبخ
كنت هجري بس قلبي كانش مطمن عايزة احضر الموقف للاخر وبعيط وسامعه الناس فرحانه حاسه اني عملت خير وفجاءة شوفت منظر كان هيوقف قلبي
انا شهقت شهقه كان نفسي هيروح بجد .
عملوا معاها كل حاجه مش راضيه ولسه همشي بعدها لقينا الڼار طالعه فوق التراب .. انا اول مره اشوف حاجه بالمنظر الناس مابقتش عارفه تعمل ايه
بس كنت كل يوم من ساعه مۏت الست رقية . بعدها عدى كام شهر عملت كتب كتاب وفرح انا وهاني من غير خطوبه وقعدنا في شقتنا جيبتها انا وهاني .. واهله ناس كويسه والجيران كلهم بداو يعدوا علينا يباركولنا .. وفي مرة وانا واقفه في البلكونه لمحت في البلكونه الي قصادي واحده واقفه في الضلمه
وعلى وشها بابتسامه غريبه !
النهاية
تمت