رواية الرغب ه قبل الحب احيانا كامله لا تفوتك ستعجبك جدا
ونظرا لظروفها تلك.. ولانها امراة كبيره ووحيدة عيش بمفردها في بيتها الكبير وكنت اذهب لها انا احيانا بصفتي كا طبيبة وجارة لها عنا اعلم بانها مريضة..وكانت تسعد بزيارتي لها وسؤالي عنها دوما
وفي صباح احد الايام.. استيقظت علي اصوات وات وضجيج مفزع..خرجت علي اثرة مهرولة الي الشرفة.. لاري ما حدث.. وكانت عنا عرفت بان تلك الجلبة كانت بسبب..انهم قد اكتشفوا الحاجة زينب بعا قام شخص ما بها ها.. وكم كنت حزينة لذلك الخبر المفجع..
وبعد مرور ثلاثة اسابيع وبالرغم من المجهود المضني لرجال المباحث الا انهم لم يستطيعوا الوصول للجاني بعد.. وفي ذلك التوقيت..وعند عودتي من العمل..سمعت جرس الباب يدق وبعا فتحت الباب.. وجدت رجال المباحث.. نظرت لذلك ال في دهشة من وجوده هو من معه في شقتي
قال.. انتي الكتورة نيرة عبد الحميد؟
قلت..ايوه انا
قال.. مطلوب استدعائك لقسم ال
رديت وانا اتلعثم في الكلام من شدة قلقي ري لذلك الطلب من رجال المباحث
قلت.. خير هو في حاجة حصلت؟
قلت..حاضر
وبالفعل مشيت معهم..
وبعا وصلنا لغرفة ضابط المباحث الذي يقوم بالتحقيق
طلب الضابط ان اجلس بعد اخذ بياناتي عرف علي هويتي..وبدء الضابط في توجية الاسالة لي
قلت.. ايوة عارفة
قال.. لما قمنا بتفريغ الكاميرات.. لقينا الكاميرات مسجلة ترددك عليها اكتر من مره
قلت.. ايوه فعلا انا كنت بزورها مؤخرابحكم مهنتي كا طبية لانها كانت مريضة جدا
قلت..قبل وافاتها بيوم تقريبا
قال.. ويوم الثلاثاء..يوم الة؟ زورتيها؟
قلت.. لا طبعا مزورتهاش