رواية الرغب ه قبل الحب احيانا كامله لا تفوتك ستعجبك جدا
فا من طبيعة الرجل انه يقيم المراة بعينة لا بعقلة..فا عقل المراة ياتي في اخر اهتما الرجل وخصوصا في غرفة نومهم
واخذت افكر بهدوء لاري ماذا سافعل.. وكيف ساتصرف
وبعد الكثير من التفكير قررت بان استعيد زوجي مرة اخري من تلك الساقطة وانقذ مستقبلة المهني من الانهيار..فقد كانت نهايتة كا طبيب صيدلي اصبحت وشيكة حيث كانت تسعي تلك الفتاة بان تقنعة بالاتجار في العقاقير المخ*درة.. ولكن كان يجب ان انقذة بدون ان يعرف بانني قد فهمت شيئ عن تلك المراه..وقررت ان اتخذ الحيلة وسيلة لانقاذة
وبعا نجحت فكرة المايكات واستطعت ان اعرف الكثير من المعلو عن تلك الفتاة..اهم تلك المعلو انها تسكن بمنطقة شعبية ذكروا اسمها في حديثهم معا اثناء ما كان يوصلها بسيارتة.. وغيرها من المعلو التي مكنتني بان استطيع ان اصل لتلك الساقطة بسهولة..
فانتهزت هذة الفرصة كي اضع اول مسمار في نعشها..ومش هتصدقوا عملت ايه؟……
بعا سمعت من خلال التسجيلات بان تلك المراة الساقطة ستاتي لزوجي في الصيدلية خلسة..لتاخذ ب العقاقير المخ*درة..قررت ان اطبق عليهم واواجهه وهي موجودة معه لكي لا يستطيع ان ينكر
وكنت معتقدة بانني بتلك المواجهة..ستفر تلك الفتاة من امامي من خشية ال وبالنسبة لزوجي فا ظننت بان يستحي من فعلته ويتركها فهي ليست اكثر من امراة يعيش معها مجرد نزوة..
وبالفعل.. نزلت من شقتي وانتظرت بجانب الصيدلية حتي شاهدتها تدخل للصيدلية.. ولم اتسرع في الدخول..بل اعطيت لهم فرصة ليختلوا بب عدة دقائق لضبطهم معا.. وبعد مرور عدة دقائق علي دخولها للصيدلية..دخلت انا عليهم..ولكني لم اجد اي منهم بالصيدلية..فا تسللت علي اطرافي اصابعي وفتحت باب المعمل مرة واحدة لاجدهم في بهما.. وعنا شاهدت ذلك المنظر..لم استطيع ان اسيطر علي علي اعصابي وظللت هنا وهناك واقول جملة واحدة..(انتوا بتعملوا ايه؟)