رواية الرغب ه قبل الحب احيانا كامله لا تفوتك ستعجبك جدا
. ده بخلاف نظرة الجميع ليا كا مجرمة عتيدة الاجرام..وطبعا كان الجميع بيعاملني علي هذا الاساس.. حتي وانا مبتعدة عن الجميع ولا اكف عن فقد كانوا يكذبون وعي تلك.. ويقولون لي.. بطلي تمثيل..لان الحركات دي مش هتخيل علي حد هنا
اما انا فا كنت اشكوا امري الي الله..الذي كان يعلم الحقيقة ويعلم بانني بريئة من ارتكاب تلك الجريمة الة..حيث كنت انظر الي السماء واقول..يارب لو كان الناس كلهم ظلموني..فا انا واثقة في عدلك ورحمتك..
ومر الوقت بطيئا وثقيلا جدا داخل تلك الحجرة ة وبصحبة تلك الوجوه ال..الذين كانوا يتربصون بي للنيل وافتراسي في اي لحظة.. والذي جعل الامر يزداد سؤا الحالة النفسية التي انتابتني داخل ذلك المكان المخيف..فقد كنت اعاني من رهاب (فوبيا) الاماكن ة..حيث بدات اشعر بالاختناق وانقباضات مؤلمة ب جعلتني من الالم..
وبرغم مما انا فيه الا وكان جميع من بالحجز ينهروني علي ي هذا لكي لا اجلب لهم التكدير من الحراس في الخارج.. ولكنني لم استطيع ان اكف عن ال فقد كنت اتالم واشعر باقتراب الم
وبعد فترة من الزمن.. وجدت نفسي ارجع للحياة مرة اخري ولكن هذة المره في غرفة ضابط المباحث وحولي ب رجال الاسعاف واثنين من العساكر وكان هناك ايضا ذلك الضابط الذي كان يقف وفي عينية نظرة شفقة علي حالتي..وبعد ان قام رجال الاسعاف بافاقتي.. انصرفو جميعا تاركين ذلك الضابط فقط معي..وبينما هو ينظر الي..وجدت نفسي بشدة واسالة
قال.. اهدئ بس كده عشان تعرفي تجاوبي علي الاسالة الي هسالهالك
قلت وانا..حاضر
قال..لو عايزة تمشي من هنا روحي علي بيتك علي طول رجعيش الحجز تاني يبقي لازم.. تتكلمي قولي كل الي حصل بصراحة وبدون كدب
قلت.. حاضر