رواية ملاكي فهد وملاك بقلم الكاتبة رنا شريف
فهد: بتتكلموا فى ايه ؟.
مها بخبث: بشوف هلبس ايه فى فرح ملاك
فهد بجده: مها اخرسى، هي مش موافقه عليه أساسًا
حازم: انت محموق أوى كده ليه
فهد بتوتر: لأ عادى، تصبحوا على خير
الكل: وانت من أهله
مها: يلا وأنا كمان هقوم انام
حازم: يلا يا أميره إحنا كمان.
أميره: يلا
بعد وقت سيف رجع وفضل شويه يفكر فى منه وكلامها وبعدين نام ومر الليل بسلام على الكل
فى الصباح الكل متجمع على الفطار ومستنين ملاك لحد ما خلصت ونزلت
ملاك: صباح الخير، اسفه اتأخرت
حازم: ولا يهمك المهم طمنينى لسه تعبانه
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
أميره: انتى رايحه الكليه ولا إيه يا تعبانه
ملاك: أيوة
فهد: ازاى وانتى تعبانه
ملاك: أنا الحمد لله كويسه يا فهد وأقدر اروح
حازم: ايوة يا بنتى بس لازم ترتاحى شويه مش كده
فهد: خلاص يا بابا أنا هوصلها هي ومها
ملاك: هو ابيه سيف فين؟
مها: فى الغردقه عنده شغل
ملاك: تمام ماشى أنا هطلع اجيب كتبى
فى منزل السيوفى
قاسم بغضب: مش قولت أنا اللى هتكلم معاها واقنعها
امينه: أنت كل مره كنت بتقول كده ومش بتوافق سيبنى أنا أحاول معاها
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
امينه: المهم تقنعها وخلاص
قاسم: طيب وسابها وخرج
فى مكان تانى خارج مصر ( باريس )
_ عملت ايه مع فهد ؟!
أمجد: انتى عارفه انه مش سهل واكيد مش هنعرف نخلص منه بسهوله
والعمل ؟ _
أمجد: تنزلى مصر