رواية صغيره الاسد جميلة جدا
رواية صغيره الاسد جميلة جدا
وإن البنات كلها سهله وبتاعت شباب
حور ركبت مع أسد ووصلها وطلعت بيتها لسه بتفتح بابا الشقه لقت جوز أمها واقف ومستنيها بالحزام
طارق اهلا ب الست هانم من ورانا مين الولاه اللى كان معاكى تحت ده يبت
حور بعياط وخوف دده مدير الشركة اللى شغاله فيها والله
طارق پصدمه اى ده هوا أنتى اشتغلتى من غير متعرفينى واشتغل فيها ضړب وهى فضلت ټعيط لحد ما اغمى عليها
فاطمه فوقت حور وهى تبقى
حور وهى بتفوق وبتهلوس بالكلام والله ده مديرى فى الشغل يا عمو طارق بطل ضړب فيا ارجوك
فاطمه بحنيه وعياط قومى يا حبيبتى مټخافيش أنا معاكى هنا اهوه
وأخيرا حور فاقت وحضنت مامتها وفاطمه فضلت معاها لحد ما حور نامت وفاطمه راحت هى كمان تنام
وأخيرا حور فاقت وحضنت مامتها وفاطمه فضلت معاها لحد ما حور نامت وفاطمه راحت هى كمان تنام
فى صباح يوم جديد على بطلتنا حور صحت واخدت شاور وصلت فرضها ولبست لبسها علشان تروح الشغل حور طلعت من غرفتها وطلعت سلمت على مامتها ومشيت
حور وصلت الشركه وراحت على مكتبها وبدأت تشوف شغلها
عند بطلنا أسد صحى من النوم واخد شاور ولبس بدلته ورش برفانه ولبس ساعه من احلى واغلى المركات ونزل راح الشركه
واقف سرحان شويه فى جمال ورقه حورعلفكره يا جماعه الموقف اللى حصل مع حور امبارح خلى أسد يتشد ليها اكتر وبدأ يحبها بس هو هيعمل شويت اختبارات كده علشان يتأكد من إن حور محترمه وحور كمان معجبه بيه من ساعت مدافع عنها امبارح
أسد فاق من سرحانه على صوت حور
حور وهى تنظر إلى الأرض صباح الخير يا أسد بيه
حور بطاعه حاضر يا أسد باشا
أسد راح مكتبه وحور راحت تعمل قهوته
حور بعد مخلصت القهوه راحت تودهاله
حور وهى بتخبط على الباب وأسد سمح لها بالدخول
حور وهى تنظر إلى الأرض القهوه يا أسد باشا
أسد بص ليها وقام خاد منها القهوه
حور عايز حاجه تانيه يا أسد باشا
حور بخضه بخصوص اى
أسد مټخافيش اقعدى وأنا هقولك
حور جلست على الكرسي واسد امامها
أسد أنا اسف يا حور على اللى عملته معاكى امبارح أنا مش كده خالص على فكره ولا بتاع بنات أنا بس كنت متعصب شويه وأنتى اللى كنتى قدامى علشان كده اتعصبت عليكى وعلى فكره أنا ولا مره في حياتي اتاسفت لحد بس أنا اتاسفتلك علشان أنا عارف إن أنا غلطان وبعدين أنا عندى اخت ومرضاش إن حد يعمل معاها كده علشان كده أنا