رواية جديدة حصرية أكثر من رائعة
رواية جديدة حصرية أكثر من رائعة
تخرجي من البيت اه انا عارفه ان الجوزه مكنتش بعلمك ولا بعلمي بس هتعملي إيه ده امر واقع
أنا لغيط دلوقتي مش قادره أصدق أنا لو كنت أعرف كده مكنتش قبلت اني اجي هنا..قطعها دخول غزال بهمجيه أغلقت الهاتف وقامت وقفت پخوف من شكله
رزع الباب وقرب عليها بخطوات بطيئة رجعت للخلف ودقات قلبها تعالى بلعت رقها بتوتر
اتنفضت من صوت زعيقه ك.. كنت نزله بهوت شورط جينس وتشرت قطع كلمها صفعه على وجهها اوقعتها الأرض لفت وجهها تنظر إليه وهي ترجع للخلف پخوف وبكاء ميل سحبها من شعرها جر.. جرها لغيط الفراش حدفها عليه رجعت للخلف بړعب
أنت هتعمل إيه
أنهال عليها بال.. ضړب تحت صرخها وهو يردد
مسكها من شعرها
بصيلي عارفه لو شوفت بس شعراياا من شعرك ظهره من شعرك أنا هحلق.. هولك وأخليكي قرعه ط ط .. فاهمه
هزة رأسها والدموع تنهمر من أعينها من الألم
ه دفعته بكل وقتها وقامت جريت دخلت المرحاض واغلقت الباب من الداخل سندت على الباب وهي تلطقت انفسها بصعوبه ودقات قلبها مسموعه ض.. رب غزال الباب من الخارج بعدت نورهان عن الباب برعشه نظرة إلى الباب پخوف حركة أعينها في المرحاض قربت على الحوض مسكت زج.. اجة العطر وكس.. رتها ومسكت قطعه من الزجاج ووضعتها على يدها الباب اتكسر وظهر غزال بملمحه الصارمه
عايزه متستعجليش على ايدي بالي أنتي بتعمليه
غ.. رزة ال.. زجاجه في يده نزلة قطرة على الأرض
قرب عليها غزال بسرعه رفع اديها اللي مسكها بيها الزجاجه أخذها منها ورمها على الأرض نظر لعينها بقلق ممزوج بالڠضب
أنتي مجنونه عايزه تم.. وتي نفسك
في الخارج دخل الجد الغرفه بلهفه هو سلطان والد غزال وجده الغرفه مقلوبه سمع صوت غزال من المرحاض قربه بسرعه
لم ينظر إليهم وكان ينظر إليها طرق ايدها جريت على الجد وهي مڼهاره من البكاء اخذها حمدان ف بقلق وطبطب على ضهرها
بس اهدي يابنتي وتعالي معايا
انا عايزه امشي من هنا
على فين
انت تخرص خالص وحسابك معايا بعدين
أخذها الجد وخرج من الغرفه وفضل سلطان مع غزال تبعهم دياب من بعيد وهما يسيره في الممر لغيط اما نزله من على الدرج واختفه دخل غرفته واغلق الباب بهدوء
تعرفي أنك شبه جدتك لما كانت تزعل كانت بتيجي تقعد في وتشتكيلي كل اللي مزعلها اول ما اتولدتي كانت هي اټوفت اول اما شوفت عنيكي شوفتها فيكي لاك نفس لون عنيها علشان كده سميتك نورهان على اسمها مكنتش بسيبك خالص ولا حتا غزال كان سعتها متجوز ومخلف دياب كان بيلعب معاكي وانتي صغيره وكان يفضل يعيط علشان يشيلك بس كان هو عنده سنه ونص فكانت امك پتخاف عليكي لتقعي لما كبرتي شويه ابوكي جاله شغل كويس في مصر اخدك انتي وامك ومشيه من هنا كنتي انتي اللي محليالي دنيتي غزال
كنت بتحبها
كانت طيبه واصيله وبتحبني واللي يحبني احبه
كنت تقيل وانت صغير
مهما كان الراجل ليه هيبه بيجي وقت بيكون في ضعيف بس هي كانت قوتي عشناها مع بعض على الحلوه والمره
كان نفسي اشوفها اوي برضو بابا كان بيحكيلي عليها
ال.. مۏت جه وخد كل الأحباب وسبني
متقولش كده ربنا يخليك ماما كانت ديما تحكيلي على اللي كنت بتعمل معاها ومن كتر كلمها عليك كان نفسي اشوفك بس مكناش بنعرف نيجي بسبب درستي
امك ست اصيله كفايه انها سابنت أهلها وبعدت عنهم وجت عاشت مع ابوكي هنا
بيبص