رواية القادرة جميع الفصول كاملة بقلم الكاتبة ميرفت السيد
: جوزك ضربهم بالنار واحد م١ت والتاني لحقناه واعترف
الحمد لله طبعا هدى الي سلطتهم
: بالظبط
ومسكتوها
: جاري البحث عنها متقلقيش
بقلم مرفت السيد
الدكتور: كفاية كدة لو سمحت سيبها ترتاح
تاني يوم سمحوا بالزيارة وابو سارة واخوها وامل دخلو لسارة ومعاهم التوأم ولمياء اتحركت وهي داخله لسارة لقتهم فسلمو عليها واتطمنو عليها وسألت عن بنتها
ابو سارة قالها: متخافيش انا اخدتها وامل بتراعيها مع ابنها ومع بنات سارة
لمياء: طب هي فين
امل:: سيبتهم لأمي متخافيش اهي بتساعدني
لمياء: بالله عليكي خلي بالك منها
ابو سلرة: عيب يالمياء دي بنتي برضه
ابوها: حمد الله على سلامتك
امل ببکاء: ربنا يستر على نصر
سارة بصد@مة: إيه ماله نصر
لمياء: انتي متعرفيش انه اخد ط… لقة من المجړمي…ن. دول وهو كمان ضر.بهم بالنا….ر.
بس فقد ډم كتير والرصاص… ة كانت قريبة من القلب وعمليته كانت صعبة وهو دلوقتي في العناية
سارة وهي تحاول النهوض: انتو بتقولو إيه
وصړخت: نصر لأ عاوزة اشوفه
وتركتهم وتحاملت على نفسها وهي ماسكة بطنها وخرجت
ابوها واخوها لحقوها: استني ارتاحي وادعيله
حاول الجميع منعها والممرضات وهي مصرة وصړخت فيهم وهي تسير بصعوبة: عاوزة اشوفه سيبوني
وهي بتبص على المكتوب على الغرف قرت على غرفة باخر الطرقة العناية المركزة
فاتجهت إليها فوجدت ممرضة ترتدي كمامة طبية خارجة من غرفة العناية فنظرت إليها
وقالت وهي تشير على الممرضة الي اسرعت بخطواتها لما شافت سارة: امسكوها هدى هدى
الممرضة جريت وانتبه ابوها واخوها وجريوا وراها
وهي بتحاول تھرب ابوها قال للامن: امسكوها دي المجړمة الي قټلت بنتي الحقوها
فطاردها الجميع حتى مسكوها نزع عبد الله القناع وقال هدى هي المجر.مة اتصلو بالبوليس
كبلو يديها واتصلو بالبوليس فنظرت هدى الى سارة الي كانت واقفة امام غرفة العناية حيث يوجد. نصر زساندة على احدى الممرضات والكل بيتابع الموقف وندهت: سارة خلاص ياسارة
2
3
وفجأة
يتبع…
وفجأة انطلق صوت اجهزة الإنذار من داخل غرفة العناية الي فيها نصر
وهرول الاطباء والممرضات سريعا
وهدى بتضحك بھستيريا وبتقول: مش هاسيبهولك تتهني بيه مش هافرحك بيه ولاانا ولا أنتي
لحد ماوصلت قوة من الأمن واصطحبوها ماعدا الظابطوالي بيحقق ولكنه احترم الوضع وفضل منتظر بصمت
وسارةمصد.ومة انھارت جالسة وهي تدعي وتبكي وتقول: قتلته ليه طيب عشان عياله يارب نجيه
وكذلك اسرتها الكل مستني وعلى اعصابهم وبيدعوا