رواية رحيم الأسيوطي شيقة جدا وممتعة بقلم الكاتبه المتميزه
جنينه وناظر في الجنينه
ابو رحيم
وكلن عنده ولد وبنت
رحيم ودعاء
رحيم كان مچنون بتمارا وبجملها وكان بيذاكرلها وبيحبها جدا وهي كمان كانت بتحبه
كانت دايما تروح عندهم بيتهم الصغير الا جمي القصر بتاعهم وتفضل تلعب وتجري هي ورحيم
بدأت المشكله من ابن عمها وأبوها الا كان طمعان في ام رحيم
مازن... انتي واقفه مع الولد دا ليه
تمارا... وانت مالك انت
رحيم... مين الاولد انا مسمحلكش تكلمني كده
مازن بضحكه استهزاء. لا معلشي هقول عليك باشا بلبسك دا وبابوك دا
تمارا.... ابعد ياما ن من هنا علشان مقولتش لبابا
مازن... هتبقي معاه. على ابن عمك ياتمارا
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
مازن.. بتعصب يادي رحيم وزفت الرحيم
رحيم بتعصب وهو يمسكه ويضغط عليه ملكش دعوه بيه احتراما لتمارا مش همد ايدي عليك
مازن..تمد ايدك عليا انا ياحيوان وهو يضربه بالقلم على وشه.
رحيم بتعصب زقها على الأرضزوكان هيضربه لسه
تمارا بترسل... رحيم سيبه ونبي سيبه علشان خاطري
سابه رحيم وبعد علشان خاطر تمارا
جري مازن لعمه ابو تمارا يشكيله من رحيم ابن ناظر المزرعه عمه كان شخص وحش كانت الفلوس كل حاجه ليه وعلشان ميزعلش مازن ابن عمه مسك رحيم ربطه في الشجره وجلده بالكرباج قدام مازن وقدام تمارا وقدام ابوه واخته
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
جسم رحيم بقا عباره عن خطوط حمراء بسبب ابو تمارا
تمارا.. بدموع رحيم انا اسفه ليك انا اسفه يارحيم وفضلت ټعيط جمبه..
فاق رحيم من شروده وتوهانوا على يد نانسي على ظهرها
اتنفض مره واحده تحت الدش ومسكها من شعرها جامد وقالها.. اخر مره تدخلي عليا كده
وسبها وخرج يكمل لبسه
نانسي... هشوفك تاني أمته.
رحيم.. هشوفم بكره في الشركه الصبح بدري تكوني هناك
نانسي... يارحيم انت عارف ان النهار نوم بالنسبالي
رحيم.. وحبات امك تتعدلي كده الشغل شغل والسرير سرير. وتفوق كده وانتي حره بقاا
رحيم... شدها من وسطها له وهمس في ودنها وقال هقولك متقليش بس اعمل في حسابك يوم مااقولك هيكون اخر يوم ليكي على وش الأرض علشان هتبقي عرفتي السر
نانسي.. برعشه خلاص مش عايزه
رحيم. وهو يبتسم انا همشي وياريت بعد كده متخليش في الا ملكيش فيه
ونزل وسابها وركب عربيته متجه للقصر بتاعه
في القصر
تمارا لسه حضنه الأرض وجسمها بيرتعش وايدها مش قادره تتحرك
علي دخول رحيم
اڠتصبتها
حسن .انت بتقول ايه يارحيم
يؤدي ارتباط أسعار الذهب وسعر صرف الدولار بتكاليف المواد الخام والاستيراد إلى تأثير مباشر على أسعار السيارات في الأسواق.
كان
رحيم في الجنينه هو وحسن وطلع لتمارا
طلع حسن وراءه يهدي فيه
في اوضه تمارا
تمارا لسه حضنه الأرض وجسمها عباره عن خطوط حمرا ورجلهاا مش قادره تحركها مربوطه
وټعيط على آخرها وتخرف وتقول
يارحيم والله مليش ذنب ڠصب عني والله وانت عارف
على باب الاوضه يتفتح
تدخل الشغاله انعام
وهي وبنت
حلوه اوي
توقف البنت أمام تمارا وهي على الأرض
سما بشماته... اخيرا جه اليوم الا افش غيلي منك فيه ياتمارا يابنت الاكابر
تمارا.... وهي تنظر لسما بدموع....كويس انك لسه فاكره اني بنت الاكابر ياسما ومهما الزمن يعمل فيه هفضل بنت أكابر الغالي هيفضل غالي
سما بضحكه عاليه.. لسه فيكي حيل تناهدي ياتمارا ماخلاص فوقي دلوقتي انتي خادمه عندنا واحنا هنا الأسياد
تمارا.. ولوا ياسما هفضل فاكره اصلي وياريت انتي كمان
تفضلي فاكره اصلك
سما بتعصب يكاد انها تفقد السيطره
فاكره يابنت الشيطان
فاكره كذبك وفاكره عميلهم فينا وفاكره مۏت امي بسبب ابوكي وتعبنا كلنا بسببك وبسبب اهلك
تمارا.... أنا مليش ذنب
سما بصريح.. ليكي ولا نسيتي انا حصلي ايه بسبب كذبك
لكن والله في سماه مش هرتاح غير لما اكل لحمك ني ياتمارا
تمارا... أنا عايزه امشي من هنا قولي لاخوكي يسبني
سما.. ضحكتني يوم ماهتخرجي من هنا هتخرجي على ظهرك او بتسحفي في الأرض
تمارا... أنا مالي بلاجرالكم
سما بعصيبه لو كنتي قولتي الا شوفتي كنت زماني دلوقتي امي لسه عايشه وفضلت تصرخ ومڼهاره
على دخول رحيم وحسن
حسن.. مالك ياسما
رحيم واقف يبص على تمارا وساكت
سما ساكت ليه يارحيم اقټلها وريحني خد بتار امك يارحيم وريحني بقاا
رحيم مد ايده جاب تمارا من شعرها
تمارا... بصربخ اه
حسن... انعام ساعدي سما تدخل اوضتها
طلعت سما من اوضه تمارا
حسن... عايزك يارحيم دقيقتين
رحيم.. اطلع انا جاي اهوا
تمارا وهي تبكي في يد رحيم
رحيم ويضع صوابعه على حرف الملايه الا هي ملفوفه بيها
تمارا. لا ونبي يارحيم ابوس ايديك ارحمني
رحيم... وهو يضع شفايفه على ودنها ماانا قولتلك الرحمه في السرير... تتحملي بقاا
وبدأ يشد الملايه
تمارا... خلاص مواقفه يارحيم
رحيم وهو يترك شعرها يقول شاطره
ويفتح الدولاب ويرمي لانجيري على السرير
انا هطلع ٥ دقايق واجي القيكي لبسالي دا
تمارا.... سبني النهارده
رحيم.. هعتبرك قولتي حاضر وياويلك لو كلامي متنفذش
رحيم پغضب وهو يشدها من دراعها بقوه تجاه
انا هخرج واجي الاقكي لبسه الا انا قولتلك عليه
والا انتي حره في الا هيحصلك
تمارا.... بدموع وهي تهزا راسها
رحيم... شاطره هحبك اوي وانتي بتسمعي الكلام وخرج
تمارا.. مسكت القميص في ايدها وبدأت ټعيط بصوت عالي
وتقول لا مش دا رحيم إلا عرفته الا كان بېخاف عليا من الهوا دا شخص تاني يارب ارحمني منه
في الأسفل
حسن.... يارحيم كدا مش هينفع البنت ھتموت في ايدك
رحيم... مش فارق معايه غير اخد بتاري
حسن. متصحكش على نفسك هي فارقه معاك اوي وانت بتحبها لسه ودا بابن عليك اوي
رحيم... أنا کرهت نفسي علشان لسه بتحبها رغم كل الأحصل ليا بسببها
مش ناسي كل الاحصلي وحصل لأهلي بسبب أهلها
مش ناسي الاڼتقام بياكل في قلبي
حسن بس هي ملهاش ذنب
رحيم بتعصب وهو يكسر في لاشياء لا ليه
لو كانت قالت الحقيقه مكنش كل دا حصل لكن هي كذبت وكدبها دا ناهي حياتنا كلنا للأسوء
حسن.... اهدي يارحيم شويه نومك معاها مش الحل وبعدين هما فاكرها ماټت هيجوا ازي هنا علشان ټنتقم
رحيم.. متقلش انا عامل حسابي هبعتلهم الاهيجبهم هنا جري على وشهم
كريم... تمارا صدقني مش هي الاهتدفع تمن كل حاجه هي كانت ضحيه
رحيم.. تمارا بقت ملكي انا اشترتها بفلوسي
حسن... دا انت قلبك قسى اوي يارحيم
رحيم... من الا شفته مكنش شويه
حسن
انا هطلع اشوف سما
طلع حسم وفضل رحيم تحت والشړ بياكل في جسمه
طلع على فوق ودخل كانت تمارا لسه بتاخد شور
طلعت لبسه بورنص وشعرها مبلول
لقته قاعد على الكرسي
اتسمرت مكانها من الخۏف
رحيم. باشاره من صوابعه
تعني تعالي هنا
وقفت تمارا لفتره مش عايزه تقرب وخاېفه
بس رحيم صبره قليل وبدأ يتعصب اول مالاقها
اتاخرت في المجي
قام وقف هي خاڤت راحت ليه على طول
وهي ترتعش اول ماقريت منه هو إلا ارتعش منها
قاعد على الكرسي وهي واقفه أمامه
شدها من ايدها قاعدت قدامه على الأرض والمياه نازله من شعرها على جسمها
وهي ينظر لها بقوه ويقول لسه عينيكي زي ماهي بس ناقصهم انهم يلانوا على حقيقتهم والطيبه دي تروح منهم
ثم سكت لفتره ثم رجع قال
عملتي فيه كده ليه ياتمارا ليه
تمارا... ملوش لازمه الكلام يابيه انا قدامك اهوا مش شاريني بفلوسك اتمتع يابيه بفلوسك
وهي تفتح حبل البرنص وتفضل عاريه أمامه
رحيم باستغراب وصدمه...... وهي ينظر لها وعلى جسمها
ضربها بالقلم وقعت أرضا أمامها وقال
وانا الرخيص مش بيملا عيني
وجابها من شعرها وقال انتي متمليش عيني ياتمارا
تمارا..
بصربخ.. سبني طالما مملاش عينك سبني انا بكرهك ومش عايزاك