قصـة ريحانة و ما حدث معها
قصـة ريحانة وما حدث معها
ربنا بيسامح واحنا كمان لازم نسامح….
أسعد طلب انه يرجعلي بعد مoت أمه لكن انا رفضت رفض تام لأني مش عاوزه افتح صفحه اتقفلت …..
انا عايشه عشان أربي بنتي….
وبقت دي حياتي كل يوم اصحي اودي بنتي المدرسه واطلع اشتغل عند الناس….
وفيوم الناس فالدور السابع كلموني اطلعلهم…
مدام كوثر مرات صاحب العمارة….
ست كبيرة وطيبة جدا ….
كنت بنضفلها البيت فجأه لقيتها بتناديني …
لقيتها واقعه عالارض وبتستغيث….
اعدت اصوت ولميت العمارة كلها …
خدوها ودوها المستشفي….
عدا يومين وعرفنا انها ماتت…
انا حقيقي حزنت عليها خصوصا ان معندهاش عيال….
بس جوزها استاذ حامد كان راجل غريب….
برغم انه كبير فالسن لكن هو كان بيبصلي نظرات غريبة..
وهو اكبر من ابويا….
وفيوم لقيت ابويا جاي وهو فمنتهي السعادة يقولي…..
_ يا سعدك يا هناكي يابت يا ريحانه عارفه مين عاوز يتجوزك
_ مين…
_ استاذ حامد صاحب العمارة….
_ انتي بتقول ايه دا اكبر منك انا عاوز ترميني تاني…
_ وايه يعني اكبر مني بس راجل كبارة وجيبوا مليان فلوس كفاية انه صاحب العمارة وهو راجل كبير يعني كلها شوية ويحصل مراته وكل العمارة دي هتبقي بتاعتك دا معندوش عيال يا بت….